عروض قد تود مشاهدتها
فيلم “شقو” تدور قصته حول مجموعة من الأصدقاء الذين ينتمون إلى بيئات اجتماعية متواضعة، ويعيشون حياة مليئة بالتحديات والضغوطات. القصة تركز على هؤلاء الأصدقاء الذين يقعون في عالم الجريمة والأنشطة غير القانونية.
تدور الأحداث حول المهندس (يوسف)، الذي يحاول شقيقه دفعه للزواج، وأثناء ذلك يقع حادث لـ(يوسف) يفقده بصره، وبالصدفة في أحد الأيام يصطدم بالفتاة (جميلة)، التي تهتم به وترعاه فيما بعد، وتتعلق بحبه، لكن يبدو أنهما سيتعرضان لاختبار صعب، عندما يصبح على كل منهما أن يثبت حبه للآخر
لقد عاد الأسود ويعيشون حلمهم في إدارة صالة عرض سيارات نظيفة ومشروعة. وسرعان ما يتبخر هذا الحلم عندما يقوم الأعداء القدامى “صقر” و”الشربيني” بتفجير المكان، مما يضع أبناء رزق في عبئ مالي كبير. تظهر مهمة تبدو مستحيلة، واعدة بالخلاص من مشاكل الأسود. لا يعلمون أنهم لم يعودوا يتعاملون الآن مع الأعداء القدامى، بل مع المجرم الأكثر شهرة في العالم السفلي … “سلطان الغول”.
بعد وفاة والدته وأخته في حادث مأسوي، يعتزم توماس الاستقالة من كهنوته. ومع ذلك، يُكلّف بمهمة أخيرة لمساعدة القس المعالج، ريندرا، الذي تتدهور صحته، في طرد الشيطان الذي امتلك جسد كايلا، أعزّ صديقات أخته الراحلة. يبذل توماس وريندرا قصارى جهدهما لطرد الشيطان الذي يسكن جسد كايلا. ويكتشفان أن الشيطان لا يهدد حياة كايلا فقط، بل حياة مايا، والدة كايلا، التي تحمل ماضياً مظلماً يجعلها تطاردها الذنب.
في إطار من الدراما والخيال العلمي، تدور الأحداث بعد نهاية العالم وفناء الجنس البشري، حيث تقع عوامة في حب قمر صناعي، وتصبح قصتهما بداية جديدة للحب.
تتحول عطلة نهاية الأسبوع مع الأصدقاء في كوخ بعيد إلى فوضى بعد الكشف عن أن أحد الضيوف ليس كما يبدو.
عميلان رفيعا التدريب يتقاربان عن بعد عند إرسالهما لحراسة الجانبين المتقابلين من أخدود غامض. عندما يظهر شيء شرير من الأسفل، يجب أن يتعاونا للنجاة مما يكمن بداخله.
عائلة تعيش في عزلة بمزرعة نائية تُفاجأ بهجوم غامض من مخلوق خفي. ومع تتابع ساعات الليل القاسية، تبدأ ملامح الأب في التبدل تدريجيًا، ليصبح شيئًا يلفه الغموض، ويخيف حتى أقرب أحبائه.
على مدى السنوات الماضية، نشر قاتل “العيون العاشقة” الرعب في (عيد الحب)، مترصّدًا للعشاق ومُزهقًا بأرواحهم. في هذا (عيد الحب)، لا أحد في مأمن.
نيويورك، 2010. ينطلق جيف هاريس، الصحفي الموسيقي، لكشف الحقيقة بشأن فرانسيسكو تينوريو جونيور، عازف السامبا والجاز البرازيلي الشاب الذي اختفى في بوينس آيرس في 18 مارس/آذار 1976.
(ثونغكام) و(سيك)، زوجان مثليان مخلصان، كرّسا حياتهما لبناء مستقبلهما معًا، بما في ذلك امتلاك منزل ومزرعة دوريانات في (ماي هونغ سون). لكن المأساة تضرب فجأة حين يموت (سيك) في حادث مروع، لتنكشف الحقيقة الصادمة: لم يكونا متزوجين قانونيًا في (تايلاند)، مما ترك (ثونغكام) بلا أي حقوق قانونية في ممتلكاتهما المشتركة. أصبح المنزل والمزرعة الآن ملكًا لوالدة (سيك)، التي انتقلت للعيش فيهما مع ابنتها بالتبني (مو) والبستاني (جينغنا). على (ثونغكام) الآن أن يخوض معركة لاستعادة ثمار حبه وكفاحه.
يقع شخصان يطمحان للارتقاء بطبقتيهما الاجتماعية ضحية عملية احتيال تضعهما تحت ديون طائلة ويلجآن لتزوير هويات متقنة طمعًا في سلب أموال الأثرياء.