عروض قد تود مشاهدتها
دون علم زوجها (سوجيمان)، عقدت (سولاستري) اتفاقًا مع الشيطان لكي تتمكن من إنجاب الأطفال. أنجبت توأمًا: (كومالا) التي نجت، و(سومالا) التي ماتت. كبرت (كومالا) لتصبح طفلة طيبة القلب لكنها كانت تعاني من إعاقات جسدية وعقلية، وغالبًا ما كانت تتعرض لمعاملة سيئة من قبل من حولها. وفي أحد الأيام، عادت (سومالا) من عالم الأموات لتنتقم ممن أساءوا إلى (كومالا).
بعد استبعاده من وحدة النخبة، يشرع شرطي مضطرب في تحقيق شخصي خارج عن القانون، إثر سلسلة من جرائم القتل الغامضة التي طالت زملاءه السابقين.
في مدينة (دونغهاي)، هزّ هدوء الليل دوي إطلاق النار وسط شوارعها، حيث اقتحم الثنائي القاتلان، (تشينسو) و(يانغيانغ)، أحد المنازل المالية، واستوليا على كل أصوله في عملية خاطفة لا تخلو من الفوضى والدماء. ولكن خلف ستار الجريمة، كانت خيوط المؤامرة تُنسج من قِبل رجل الأعمال الجشع (تشاو بينغآن)، الذي استغل مهارات القتلة في لعبة خيانة لا ترحم بين أطراف عالم الجريمة. بينما تصاعد التوتر في شوارع المدينة، انتشرت فرق التدخل السريع كشبكة لا يمكن اختراقها، لتضع نهاية حتمية للهاربين. وبعد معركة شرسة ومقاومة مستميتة من العصابة، تمكنت السلطات من الإطاحة بالمجرمين، وتحطيم أحلام الشركة العالمية التي كانت تحاول نقل أصولها بشكل غير قانوني عبر هذه الفوضى. بقبضة حديدية وعدالة لا تلين، استعادت (دونغهاي) أنفاسها، ليبقى هذا الحدث شاهدًا على صراع لا يرحم بين الجريمة والنظام.
نيويورك، 2010. ينطلق جيف هاريس، الصحفي الموسيقي، لكشف الحقيقة بشأن فرانسيسكو تينوريو جونيور، عازف السامبا والجاز البرازيلي الشاب الذي اختفى في بوينس آيرس في 18 مارس/آذار 1976.
يستعيد غابرييل إغليسياس الحكايات المضحكة حول التحديات اليومية التي يواجهها المواعدة، وقضايا الأمن المنزلي، والرحلات الجوية المضطربة، ومهمته في حقن الضحك في عالم من الجدية.
صورة لشخصية سياسية هائلة، تكشف عن الجوانب المتناقضة للطاغية ذي القبضة الحديدية والرجل المسكون بالخوف.
يجد “سام ويلسون”، “كابتن أمريكا” الجديد، نفسه في خضم حادثة دولية، ويجب عليه كشف الدافع وراء مخطط عالمي شرير.
عندما تعود “مايا” إلى الديار بصحبة خطيبها، يضطر والداها التقليديان إلى التغلب على انحيازاتهما الثقافية وسط أزمة تواجه مزرعتهما للألبان… فهل يجد الحب سبيلًا؟
هذا فيلم إثارة وتشويق. من خلال التباين الحاد بين الأبطال والأعداء، ينقل القصة شوقًا للمشاعر الإنسانية النقية والجميلة. كما يعكس نية المبدعين في توجيه الجمهور نحو الإيجابية واللطف. من خلال رحلة استيقاظ القرويين، يسلط الفيلم الضوء على الجوانب الضارة للأيديولوجيات الإقطاعية ويعزز فكرة الاعتماد على القوة الذاتية لتغيير المصير واحتضان حياة أفضل.
لقد عاد الأسود ويعيشون حلمهم في إدارة صالة عرض سيارات نظيفة ومشروعة. وسرعان ما يتبخر هذا الحلم عندما يقوم الأعداء القدامى “صقر” و”الشربيني” بتفجير المكان، مما يضع أبناء رزق في عبئ مالي كبير. تظهر مهمة تبدو مستحيلة، واعدة بالخلاص من مشاكل الأسود. لا يعلمون أنهم لم يعودوا يتعاملون الآن مع الأعداء القدامى، بل مع المجرم الأكثر شهرة في العالم السفلي … “سلطان الغول”.
في إطار من الرسوم المتحركة والكوميديا، يتبع العمل حياة القط جارفيلد، والذي يخوض العديد من المغامرات والأحداث المدهشة في حياته.
فيلم “شقو” تدور قصته حول مجموعة من الأصدقاء الذين ينتمون إلى بيئات اجتماعية متواضعة، ويعيشون حياة مليئة بالتحديات والضغوطات. القصة تركز على هؤلاء الأصدقاء الذين يقعون في عالم الجريمة والأنشطة غير القانونية.
يكتشف صبي صغير أنه ليس الوحيد القادر على إيقاف الوقت.
عندما تتركه خطيبته عند المذبح لتعود إلى حبيبها السابق، يجد شابّ نفسه مضطرًا لقضاء شهر العسل الرومانسي برفقة والدته.
في أثناء بحثه عن قاتل شقيقته، يكتشف مذيع بودكاست موقعاً إلكترونياً بشبكة الإنترنت الخفية، يتمحور حول لعبة قاتلة؛ من يجمع فيها أكبر قدر من العملات الرقمية؛ سيقرر مصير الضحايا.