اكشن
عد أن تتسبب مهمة إنقاذ رهينتين في ظهور عدو جديد، يجد النقيب "غيريرو" وجنوده من النخبة أنفسهم في مواجهة كمين خطير
في أروقة الظلال وخلف ستار الجرائم المعقدة، يقود القائد (رن يوفان)، من فرقة مكافحة المخدرات بالمدينة، مهمة خطيرة لاستهداف مجموعة من تجار المخدرات الماكرين. عندما تصل إليه معلومات بأنهم يخططون لإتمام صفقة في الميناء القديم، يضع خطة دقيقة ويقود فريقه لمراقبة الموقع والقبض عليهم متلبسين. لكن الأمور تأخذ منعطفًا غير متوقع عندما يستخدم الأخوان (شيه دافو) و(شيه إرتو)، وهما تاجران مخدرات من قرية (لانشي) النائية، جنازة كغطاء لأنشطتهم الإجرامية. تدفع هذه الحيلة الجريئة القائد (رن يوفان) إلى التعمق في دهاليز قرية (لانشي) الغامضة، وهي مكان تتشابك فيه الأسرار والخفايا كخيوط العنكبوت. وسط أجواء من الغموض والخطر، يكشف (رن يوفان) أسرارًا دفنتها السنوات، وسيتعين عليه أن يواجه ليس فقط تجار المخدرات، ولكن أيضًا القوى التي تسعى لحماية هذا السر المدفون بأي ثمن.
عندما تُلفق له جريمة قتل عائلته ويُترك ليصارع الموت، لا يتورع قاتل مأجور سابق عن فعل أي شيء في سبيل الانتقام من "الشياطين" المقنّعين الذين فرضوا سيطرتهم
لمنع تاجر أسلحة من إطلاق سلاح خارق مميت، يتم إرسال القناص الماهر براندون بيكيت (تشاد مايكل كولينز) والعميل زيرو (ريان روبينز) لقيادة مجموعة من الجنود النخبة في كوستا فيردي. بعد أن أخذ قناصًا غير مجرب تحت جناحه، يواجه بيكيت تحديه الأحدث: إصدار الأوامر بدلاً من تلقيها. مع نفاد الوقت والذخيرة، يجب عليهم التغلب على كل الصعاب لمجرد البقاء على قيد الحياة.
يجد "سام ويلسون"، "كابتن أمريكا" الجديد، نفسه في خضم حادثة دولية، ويجب عليه كشف الدافع وراء مخطط عالمي شرير.
في مدينة (دونغهاي)، هزّ هدوء الليل دوي إطلاق النار وسط شوارعها، حيث اقتحم الثنائي القاتلان، (تشينسو) و(يانغيانغ)، أحد المنازل المالية، واستوليا على كل أصوله في عملية خاطفة لا تخلو من الفوضى والدماء. ولكن خلف ستار الجريمة، كانت خيوط المؤامرة تُنسج من قِبل رجل الأعمال الجشع (تشاو بينغآن)، الذي استغل مهارات القتلة في لعبة خيانة لا ترحم بين أطراف عالم الجريمة. بينما تصاعد التوتر في شوارع المدينة، انتشرت فرق التدخل السريع كشبكة لا يمكن اختراقها، لتضع نهاية حتمية للهاربين. وبعد معركة شرسة ومقاومة مستميتة من العصابة، تمكنت السلطات من الإطاحة بالمجرمين، وتحطيم أحلام الشركة العالمية التي كانت تحاول نقل أصولها بشكل غير قانوني عبر هذه الفوضى. بقبضة حديدية وعدالة لا تلين، استعادت (دونغهاي) أنفاسها، ليبقى هذا الحدث شاهدًا على صراع لا يرحم بين الجريمة والنظام.
هذا فيلم إثارة وتشويق. من خلال التباين الحاد بين الأبطال والأعداء، ينقل القصة شوقًا للمشاعر الإنسانية النقية والجميلة. كما يعكس نية المبدعين في توجيه الجمهور نحو الإيجابية واللطف. من خلال رحلة استيقاظ القرويين، يسلط الفيلم الضوء على الجوانب الضارة للأيديولوجيات الإقطاعية ويعزز فكرة الاعتماد على القوة الذاتية لتغيير المصير واحتضان حياة أفضل.
قبل مئات السنين من وقوع حرب الخواتم المصيرية، يخوض (هيلم هامرهاند)، ملك (روهان) الأسطوري حربًا ضارية ضد جيش لا يعرف الرحمة من أجل الحفاظ على مستقبل شعبه.
لقد عاد الأسود ويعيشون حلمهم في إدارة صالة عرض سيارات نظيفة ومشروعة. وسرعان ما يتبخر هذا الحلم عندما يقوم الأعداء القدامى "صقر" و"الشربيني" بتفجير المكان، مما يضع أبناء رزق في عبئ مالي كبير. تظهر مهمة تبدو مستحيلة، واعدة بالخلاص من مشاكل الأسود. لا يعلمون أنهم لم يعودوا يتعاملون الآن مع الأعداء القدامى، بل مع المجرم الأكثر شهرة في العالم السفلي ... "سلطان الغول".
قوات الأمن الماليزية تقوم بقمع المجموعة المسلحة التابعة لسلطنة سولو والمعروفة أيضًا باسم 'عملية دولت' في لاهاد داتو، صباح.
بعد سنوات من اعتزالهم، يتلقى الرياضيون السابقون **قاو دا**، **وو ليوي**، و**جين شي** دعوة من زميلهم القديم **هوا رونغ** للسفر إلى **جنوب شرق آسيا**. لكن سرعان ما يكتشفون أن ابنته **هوا تشوتشن** محتجزة بشكل غير قانوني لدى عصابة محلية تطالب بفدية ضخمة. مع انعدام أي وسيلة أخرى للنجدة، يقرر الأربعة تكوين **فرقة كوماندوز لكبار السن**، ويقتحمون وكر العصابة بشجاعة، متخطين المخاطر والمواجهات العنيفة. وفي النهاية، لا ينجحون فقط في إنقاذ **هوا تشوتشن**، بل يحررون أيضًا عددًا من **الرهائن الأبرياء**، في مغامرة لا تُنسى تثبت أن الشجاعة لا تخضع لحدود العمر!