في مدينة (دونغهاي)، هزّ هدوء الليل دوي إطلاق النار وسط شوارعها، حيث اقتحم الثنائي القاتلان، (تشينسو) و(يانغيانغ)، أحد المنازل المالية، واستوليا على كل أصوله في عملية خاطفة لا تخلو من الفوضى والدماء. ولكن خلف ستار الجريمة، كانت خيوط المؤامرة تُنسج من قِبل رجل الأعمال الجشع (تشاو بينغآن)، الذي استغل مهارات القتلة في لعبة خيانة لا ترحم بين أطراف عالم الجريمة. بينما تصاعد التوتر في شوارع المدينة، انتشرت فرق التدخل السريع كشبكة لا يمكن اختراقها، لتضع نهاية حتمية للهاربين. وبعد معركة شرسة ومقاومة مستميتة من العصابة، تمكنت السلطات من الإطاحة بالمجرمين، وتحطيم أحلام الشركة العالمية التي كانت تحاول نقل أصولها بشكل غير قانوني عبر هذه الفوضى. بقبضة حديدية وعدالة لا تلين، استعادت (دونغهاي) أنفاسها، ليبقى هذا الحدث شاهدًا على صراع لا يرحم بين الجريمة والنظام.

بعد استبعاده من وحدة النخبة، يشرع شرطي مضطرب في تحقيق شخصي خارج عن القانون، إثر سلسلة من جرائم القتل الغامضة التي طالت زملاءه السابقين.

طالبة تُدعى عينون، كانت تعجب بشخصية “أباه موليَا”، صاحب “باديبوكان” في قرية “بومي سووونغ”، المشهور بقدراته الخارقة في علاج الأمراض المستعصية. وفي يوم من الأيام، جاءت أنباء صادمة: لقد وُجد أباه موليَا ميتًا، مما أثار حزن عينون الشديد. ولكن الحقيقة التي فاجأتها أكثر كانت اكتشافها أن أباه موليَا هو والدها البيولوجي. مدفوعةً برغبتها في رؤية مراسم جنازة والدها للمرة الأخيرة، قررت عينون برفقة صديقيها، باغاس وريني، التوجه إلى “باديبوكان”. وصل الثلاثة بأمان، لكنهم واجهوا العديد من الأمور الغريبة، من بينها وصية أباه موليَا التي تُعين عينون خليفةً له. كما وجدت عينون نفسها متورطة في تعاليم ضالة. فكيف سيتمكن باغاس وريني من إنقاذها وإعادتها إلى الطريق الصحيح؟

يهرب شيام من الصدام مع والده، ويسافر في جبال الهيمالايا. وتحاصره ميغا، مرشدته، في عاصفة ثلجية في منزل بعيد. وينجذب إلى قوتها، لكنها ترفض محاولاته.

يستكشف إلى أي مدى قد يذهب الناس لإنقاذ أنفسهم عندما يصبح الثراء، الذي كان يُحرّك العالم، أخطر سلعة فيه بعد انتشار مرض غامض يهدد بقتل كل من يملك أي نوع من الثروة.

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي ممزوج ببعض الرومانسية، حول درية وصالح، تقع لهما العديد من المشاكل، إلى أن تفتح بوابة بالصدفة تقودهما إلى العوالم الموازية.

يستعرض العمل المراحل الخيالية والإبداعية التي يستخدمها (فاريل ويليامز) باستخدام قطع الـ(ليجو) الشهيرة، وكيف يستغل تلك القطع في التعبير عن فنه.

تتبع القصة رحلة توني، من سعيها لتلقي تدريب الملاكمة على يد إليوت، مالك الصالة الرياضية، إلى أن تصبح أول مديرة رياضية رائدة في عالم الملاكمة، تقود باين نحو نزال البطولة، مستفيدة من الدروس التي تعلمتها من إليوت.