في إطار من الكوميديا، يدور العمل حول مدرس التاريخ (علام)، والذي يُنقل إلى أحد المدارس بمنطقة صحراوية؛ فيواجه العديد من العقبات التي لم تكن في الحسبان.

يهرب شيام من الصدام مع والده، ويسافر في جبال الهيمالايا. وتحاصره ميغا، مرشدته، في عاصفة ثلجية في منزل بعيد. وينجذب إلى قوتها، لكنها ترفض محاولاته.

يستكشف إلى أي مدى قد يذهب الناس لإنقاذ أنفسهم عندما يصبح الثراء، الذي كان يُحرّك العالم، أخطر سلعة فيه بعد انتشار مرض غامض يهدد بقتل كل من يملك أي نوع من الثروة.

تروي الفيلم قصة “أوبا سَاكَا” الذي يبحث عن ضحية جديدة ليربطها. إلا أن هناك عقبات وأسرار تتسبب في وقوع سلسلة من الحوادث المرعبة.

طالبة تُدعى عينون، كانت تعجب بشخصية “أباه موليَا”، صاحب “باديبوكان” في قرية “بومي سووونغ”، المشهور بقدراته الخارقة في علاج الأمراض المستعصية. وفي يوم من الأيام، جاءت أنباء صادمة: لقد وُجد أباه موليَا ميتًا، مما أثار حزن عينون الشديد. ولكن الحقيقة التي فاجأتها أكثر كانت اكتشافها أن أباه موليَا هو والدها البيولوجي. مدفوعةً برغبتها في رؤية مراسم جنازة والدها للمرة الأخيرة، قررت عينون برفقة صديقيها، باغاس وريني، التوجه إلى “باديبوكان”. وصل الثلاثة بأمان، لكنهم واجهوا العديد من الأمور الغريبة، من بينها وصية أباه موليَا التي تُعين عينون خليفةً له. كما وجدت عينون نفسها متورطة في تعاليم ضالة. فكيف سيتمكن باغاس وريني من إنقاذها وإعادتها إلى الطريق الصحيح؟

عندما تعود “مايا” إلى الديار بصحبة خطيبها، يضطر والداها التقليديان إلى التغلب على انحيازاتهما الثقافية وسط أزمة تواجه مزرعتهما للألبان… فهل يجد الحب سبيلًا؟