عروض قد تود مشاهدتها
(ثونغكام) و(سيك)، زوجان مثليان مخلصان، كرّسا حياتهما لبناء مستقبلهما معًا، بما في ذلك امتلاك منزل ومزرعة دوريانات في (ماي هونغ سون). لكن المأساة تضرب فجأة حين يموت (سيك) في حادث مروع، لتنكشف الحقيقة الصادمة: لم يكونا متزوجين قانونيًا في (تايلاند)، مما ترك (ثونغكام) بلا أي حقوق قانونية في ممتلكاتهما المشتركة. أصبح المنزل والمزرعة الآن ملكًا لوالدة (سيك)، التي انتقلت للعيش فيهما مع ابنتها بالتبني (مو) والبستاني (جينغنا). على (ثونغكام) الآن أن يخوض معركة لاستعادة ثمار حبه وكفاحه.
حين تُجرف “قاع الهامور” من المحيط، تستعد السنجابة العالِمة “ساندي أمور” وصديقها “سبونج بوب سكوير بانتس” لخوض غمار رحلة إلى “تكساس” لإنقاذ بلدتهما.
تدور الأحداث في إطار كوميدي داخل حي شعبي، حيث “رضا” وهو شاب بسيط يعمل ميكانيكي بورشة يقع في حب إحدى الفتيات وهي “نور”، يجد منبه قديم يحتوي على تعويذة تجعله يعود بالزمن إلى الوراء، وهنا يجد ضالته لكي يفوز بقلب الفتاة التي يحبها، لكن هذا يجعله يدخل في العديد من المواقف نتيجة المفارقات التي تقع له.
تدور الأحداث في إطار كوميدي حول سالم، مهندس سعودي، ينتحل شخصية خبير إيطالي ليعمل في شركة كبيرة مستغلا عقدة الخواجة، فيجد نفسه متورطاً مع عصابة خطيرة. فهل يتمكن من الخروج من هذه الورطة والعودة إلى شخصيته الحقيقية؟
تواجه (مافكا) -روح الغابة- خيارًا مستحيلًا بين الحب وواجبها في حماية قلب الغابة، عندما تقع (مافكا) في الحب مع الموسيقي (لوكاش)، وتتناول الأحداث القوة السحرية للحب، والتي تمكن الطبيعة البشرية من التغاضي عن الشر ومواجهته.
لقد عاد الأسود ويعيشون حلمهم في إدارة صالة عرض سيارات نظيفة ومشروعة. وسرعان ما يتبخر هذا الحلم عندما يقوم الأعداء القدامى “صقر” و”الشربيني” بتفجير المكان، مما يضع أبناء رزق في عبئ مالي كبير. تظهر مهمة تبدو مستحيلة، واعدة بالخلاص من مشاكل الأسود. لا يعلمون أنهم لم يعودوا يتعاملون الآن مع الأعداء القدامى، بل مع المجرم الأكثر شهرة في العالم السفلي … “سلطان الغول”.
عندما ينحدر وضع الأم العزباء “إيميليا” التي تعيش حياة فوضوية نحو الحضيض، تتطلع إلى مساعدة من شقيقها الذي يمتلك خطة رائعة، وهي مشاركتها في ماراثون تزلج يمتد لمسافة طويلة.
يستعرض العمل المراحل الخيالية والإبداعية التي يستخدمها (فاريل ويليامز) باستخدام قطع الـ(ليجو) الشهيرة، وكيف يستغل تلك القطع في التعبير عن فنه.
يُختبر مدى عجز مراهق خجول عن رفض أي طلب عندما تجرّه فتاة عنيدة في رحلة روحانية وسط ثلوج الصيف للعثور على والدتها المفقودة.
قبل مئات السنين من وقوع حرب الخواتم المصيرية، يخوض (هيلم هامرهاند)، ملك (روهان) الأسطوري حربًا ضارية ضد جيش لا يعرف الرحمة من أجل الحفاظ على مستقبل شعبه.
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي ممزوج ببعض الرومانسية، حول درية وصالح، تقع لهما العديد من المشاكل، إلى أن تفتح بوابة بالصدفة تقودهما إلى العوالم الموازية.
في أثناء بحثه عن قاتل شقيقته، يكتشف مذيع بودكاست موقعاً إلكترونياً بشبكة الإنترنت الخفية، يتمحور حول لعبة قاتلة؛ من يجمع فيها أكبر قدر من العملات الرقمية؛ سيقرر مصير الضحايا.
يبدأ غريبان في الحلم ببعضهما البعض، مما يثير البحث لكشف اللغز. هل ارتباطهما مجرد مصادفة سريالية، أم شيء أكثر واقعية مما يمكنهما تخيله؟
يأخذ هذا الجمهور في رحلة جديدة وواسعة برفقة (موانا)، و(ماوي)، وفريق جديد تمامًا من البحارة غير المتوقعين. بعد تلقيها نداءً غير متوقع من أسلافها الملاّحين، يجب على (موانا) الانطلاق إلى البحار البعيدة في (أوقيانوسيا) وخوض مياه خطرة وطويلة النسيان في مغامرة غير مسبوقة لم تواجه مثلها من قبل.
هذا فيلم إثارة وتشويق. من خلال التباين الحاد بين الأبطال والأعداء، ينقل القصة شوقًا للمشاعر الإنسانية النقية والجميلة. كما يعكس نية المبدعين في توجيه الجمهور نحو الإيجابية واللطف. من خلال رحلة استيقاظ القرويين، يسلط الفيلم الضوء على الجوانب الضارة للأيديولوجيات الإقطاعية ويعزز فكرة الاعتماد على القوة الذاتية لتغيير المصير واحتضان حياة أفضل.
عندما تعود “مايا” إلى الديار بصحبة خطيبها، يضطر والداها التقليديان إلى التغلب على انحيازاتهما الثقافية وسط أزمة تواجه مزرعتهما للألبان… فهل يجد الحب سبيلًا؟